الاعتذار الذي لا هرب منه

السلام عليكم..

لم يتهيأ لي اليوم لا الطاقة ولا الفكرة، ولا الوقت المناسب لكتابتها… فقد عادت علي الأعراض مجددًا ولم أستطع

بعد الاعتذار

باركوا لي – بعد أن تدعوا لي بالشفاء – أن انتقلتُ وأسرتي للمنزل الجديد رسميًا، لم أعرف طعم ولا متعة الاستقرار بعد.. ولكني أعدكم تدوينة جديدة عن هذا الموضوع، وغيره قريبًا إن شاء الله.

كانت ربعُ قرنٍ أو تزيدُ قليلًا في البيت السابق، بمجملها جميلة ومستقرّة، هادئة بفضلٍ من الله.

وفي الختام

شكرًا لأنكم تقرؤون لي، ويسعدني أن أعرف تعليقاتكم على التدوينات

الإعلان